قبائل بني عامر وبطونها

قبائل بني عامر، وبطونها القديمة:

ولبني عامر بن صعصعة قبائل وبطون متسعة كثيرة العدد، منها على سبيل المثال: 

بني هلال، وبني كلاب، وخفاجة، وعقيل، وربيعة، وكعب، وجعدة، وزغبة، وغانم، ومالك، بني عوف بن عامر، وبني ربيعة، وبني بكر، ومنهم غانم كان سيد بني كلاب في دهره، وبني جشم، وبني العبيد، وبني منصور، ومنهم بني عصفور وينتشرون في فلسطين ومصر، وترهونة والعمرات في البحيرة وفي محافظة الغربية والمنوفية  وبني عياض ، وبني معروف، وبني عبادة، وبني خفاجة، وبني زيد، وبني حمدان، وبني عليان وعلوي، وبني سلطان، وابن مليح المنصوري من بني منصور، ومن أحلافهم جماعة محمد الهواري، وكان لهم إمرة على عربان البحيرة منهم فايد بن مقدم وخالد بن سليمان، وذلك على عهد ابن فضل الله العمري، ومنهم النعيم وحرثان وبني مطرف، وبني خميس وبني جبارة وبني هديشة وبني مهرة وبني مزروع وبني خطاب وبني قنديل، وبني جبر، والعيوني، وقال ابن العديم  المتوفي سنة 1262م بأن بطون بني عامر أكثر من عشرين بطناً، ومنهم:

بني مالك، وبني حبيب، وبني مرة،  وبني الحارث، وبني زيد، وبني حارثة، وبني جابر، وبني ذهل ومنهم عوف والحارث وسالم، والأسعد، وملحم، وسويد، وقيس، وبني عمرو، وبني غنم، وبني أصرم، وبني رتم،  وبني جبيل، وبني كعب، ومنهم جساس والسكن، والسقاء، وربيع، وهلال، والنخابقة ، ومنذر، والأعسر، وعمر وخالد وحذقة، وهدهود ، والحميدات، والزبن ، والسعدون والهديب، وآل راشد ، وقد اختلط من هذه البطون والعمائر عرب آخرين بحسب المصادر.

ومن الجدير ذكره والتأكيد عليه أن لبني عامر قبائل فرعية تحمل اسم بني عامر وتنحدر من القبيلة الأم بني عامر بن صعصعة وهي:

1) بني عامر بن عبدالله 2) بني عامر بن زغبة، 3) بني عامر بن هلال، 4) بني عامر بن كلاب، 5) بني عامر بن عقيل، 6) بني عامر من بني رياح.

وهناك تفاصيل اضافية سوف نقوم باضافتها لاحقاً حول هذه الجزئية..

المراجع:

[1] ( القبائل العربية أنسابها وأعلامها، ص329)

[2] ( القبائل العربية أنسابها وأعلامها، ص338)

[3]( جمهرة أنساب العرب، المرجع السابق، ج2، ص458-460)

[4] ( جمهرة أنساب العرب، المرجع السابق نفسه، ص458)

[5] ( معجم قبائل العرب، كحالة، ج3، ص1175)

[6] ( كنز الأنساب ومجمع الآداب، ص141 – 143)

[7] - المقتضب، الحموي، ج2، ص320-325

[8] - الأنساب، الصحاري، ج2، ص706

[9] - التذكرة الحمدونية، ابن حمدون، ج7، ص375

[10] - البدو، أوبنهايم، ج3، ص507-509

[11] - تاريخ الإسلام، الذهبي، ج10، ص472

--------------------------------------------

           

تحرير المقال