- فولرز مستشرق ألماني ولد سنة 1803م Johann August Vullers، عني بدراسة اللغات الشرقية واهتم بالمخطوطات والتاريخ الإسلامي والنحو والشعر العربي.
- فيدمن مؤرخ ألماني ولد في برلين عام 1852م وله كم كبير من المؤلفات المتنوعة.
- فييت GASTON WIET عالم آثار ومؤرخ فرنسي، ولد سنة 1887م.
- كاترمير (أتيين) فرنسي مواليد سنة 1782م اهتم بنشر العديد من المخطوطات العربية.
- كاسكل WERNER CASKEL مستشرق ألماني ولد سنة 1896م، كان مشاركا في الحرب العالمية الأولى.
- كرّا دي فو مستشرق فرنسي ولد سنة 1867م، درس الفكر والعقيدة الإسلامية والفلاسفة المسلمين.
- كراوس PAUL ELIEZER KRAUS ولد سنة 1904م يهودي، سافر إلى فلسطين سنة 1922م وعمل سنة 1936م في جامعة القاهرة بكلية الآداب مدرسا للغات السامية، مات منتحرا في القاهرة في سنة 1944م.
- كرتشكوفسكي (إجناتي يوليانوفتش) مستشرق روسي ولد سنة 1883م
- كرنكوف (فرتس) ألماني ولد سنة 1872م نشر كتب إسلامية في مختلف الفروع، وقصائد عربية ودواوين شعر.
- كمفماير GEORG KAMPFFMEYER مستشرق ألماني ولد سنة 1864م من مؤلفاته " الأسماء القديمة في فلسطين وسوريا، وفق العهد القديم من الكتاب المقدس" سنة 1892م !
- كوربان هنري من مواليد سنة 1903م مسيحي فرنسي،
- كوزجارتن مستشرق ألماني ولد سنة 1792م
- كوسان دي برسفال فرنسي ولد سنة 1759م
- كونل ألماني، عمل في الفنون التجسيمية، اشتغل سنة 1910م في القسم الإسلامي من متاحف برلين.
- الأمير ليوني كيتاني، مستشرق إيطالي ولد عام 1869م كتب عن التاريخ الإسلامي، الجزيرة العربية.
- كيث فولكنور مستشرق إنجليزي ولد عام 1856م.
- كيورتن WILLIAM CURETON ولد سنة 1808م عني بدراسة اللغات الشرقية عامة واللغة العربية خاصة، حقق ونشر "الملل والنحل" للشهرستاني سنة 1842م .
- لافونته مستشرق أسباني، ألف تاريخ غرناطة والنقوش العربية في غرناطة.
- لامنس مستشرق بلجيكي وراهب يسوعي شديد التعصب ضد الإسلام، ولد سنة 1862م ألف في الدراسات الإسلامية مثل "مهد الإسلام" ومكة عشية الهجرة ومدينة الطائف العربية عشية الهجرة و"غربي الجزيرة العربية قبل الهجرة" و" المعابد قبل الإسلام" أسلوبه خبيث وحقير.
- لانجلس مستشرق فرنسي ولد سنة 1763م اهتم بالرحلات في البلدان الإسلامية.
- لاندبرج مستشرق سويدي، درس الأمثال العربية واللهجات العامية والبدوية والتاريخ الإسلامي.
- لتمن ENNO LITTMANN مستشرق ألماني، مواليد عام 1875م اهتم بدراسة النقوش العربية القديمة، والأدب الشعبي.
- لزنيو Fausto Lasinio مستشرق إيطالي ولد عام 1831م متخصص باللغات الشرقية
- لوس ريوس مؤرخ وعالم آثار إسباني ولد عام 1818م، من مؤلفاته " الأجناس التاريخية في شبه جزيرة إيبريا"
- لوشاتلييه مستشرق فرنسي، أول من أشرف على مجلة "العالم الإسلامي"
- ليال اسمه تشارلز ليال، مستشرق إنجليزي عني بتحقيق ونشر بعض قصائد الشعر الجاهلي وترجمتها، وهو محقق كتاب "المفضليات" للمفضل الضبي، ولد سنة 1845م.
- لين (أدورد وليم) مستشرق انجليزي، ولد سنة 1801م اشتهر بمعجمه الكبير للغة العربية
- ماسينيون (لويس) مستشرق فرنسي، عني بالآثار الإسلامية، من مواليد عام 1883م توفي سنة 1962م.
- ماكدونلد Duncan Black Macdonald مستشرق أمريكي بريطاني، اهتم بتاريخ العلوم في الإسلام، والحياة الدينية في الإسلام، منهجه استطلاعي.
- ماير (ليو أري) عالم يهودي، خبيث مواليد سنة 1895م تخصص في معرفة الآثار الإسلامية!، سافر إلى فلسطين سنة 1921م من مؤلفاته " الرنوك الإسلامية" سنة 1933م ، والملابس في عصر المماليك سنة 1952م، وله " المهندسون المعماريون المسلمون وأعمالهم" سنة 1956م.
- مسكريه Emile Masqueray فرنسي، مواليد سنة 1843م عني بالدراسات الاجتماعية، وكتب عن قبائل البربر في الجزائر، وكتب بحثاً عن أولاد داوود المقيمين في جبل الأوراس، سنة 1879م.
- ملر أوجست مستشرق ألماني ولد سنة 1847م .
- ملر (ماركس يوسف) ألماني، مصنف فهرس المخطوطات العربية .
- منجانته، مستشرق إيطالي اهتم بالتاريخ السياسي الحديث والمعاصر للدول العربية، ومن مقالاته " حركة الشعر في العراق" سنة 1961م.
- منك سلومون Salomon Munk يهودي فرنسي، ولد في ألمانيا سنة 1803م، زار مصر سنة 1840م، وعمل على تأهيل مدارس يهودية، كتب في الشعر العربي والعبري والفارسي ، كتب مقالا "عرض ديانة الدروز" وأصدر كتاب "فلسطين وصف جغرافي وتاريخي، اهتم في تاريخ الفلسفة اليهودية والإسلامية.
- مورتس مستشرق ألماني، عمل أمين مكتبة في برلين، وفي سنة 1896م عمل مديراً لدار الكتب المصرية بالقاهرة واستخرج من مخطوطاتها 188 لوحة فوتوغرافية تمثل مختلف الخطوط وأصدرها في مجلد بعنوان " الخطوط العربية" سنة 1906م.
- نلّينو، مستشرق إيطالي ولد سنة 1872م.
- نيبرج مستشرق سويدي ولد سنة 1889م.
- نيكلسون، مستشرق انجليزي يعتبر من أكبر الباحثين في التصوف الإسلامي، مواليد 1868م، ومن مؤلفاته "الصوفية في الإسلام".
- نيلدكه تيودور من كبار المستشرقين الألمان ولد سنة 1836م، كتب في النحو والأدب .
- نييتو جوس مارينو، مستشرق أسباني ولد سنة 1825م، متخصص في القانون ودرس اللغة العربية وعدة لغات وفي سنة 1847 عمل مدرساً للغة العربية، وفي عام 1856م ألقى محاضرات عن الفلسفة العربية والأدب العربي.
- هابشت مستشرق ألماني، كان أول من نشر النص لعربي لكتاب " ألف ليلة وليلة"
- هاليفي مستشرق فرنسي اهتم بدراسة النقوش في اليمن، من مواليد تركيا سنة 1827م
- هربلو مستشرق فرنسي من الرعيل الأول ولد عام 1625م.
- هرتسفلد ERNST EMIL HERZFELD, عالم آثار ألماني من أصل يهودي!، عني بآثار أيران والعراق، ولد في ألمانيا سنة 1879م وتوفي بسويسرا سنة 1948م. سافر إلى الهند ومصر وتركيا وسوريا وأفغانستان وإيران، وشارك في التنقيب عن الآثار في مدينة سامراء بالعراق.
- هرتمن مارتن مستشرق ألماني عني بدراسة الإسلام المعاصر، ولد سنة 1851م وتوفي سنة 1918م.
- هرشفلد HARTWIG HIRSCHFELD مستشرق يهودي ألماني، باحث في غاية التعصب ضد الإسلام، توفي سنة 1934م في انجلترا، من مؤلفاته " اسهامات في ايضاح القرآن "..!
- هس JEAN-JAQUES HESS مستشرق ألماني، اهتم بدراسة لهجات البدو في داخل الجزيرة العربية، من مؤلفاته "من بدو قلب جزيرة العرب: حكايات، وأغاني، وأخلاق، وعادات" سنة 1938م.
- يوسف هل ، مستشرق ألماني ولد سنة 1875م وتوفي سنة 1950م، اهتم بالشعر العربي الجاهلي، وصدر الإسلام.
- هودا مستشرق فرنسي، اهتم بتاريخ السودان.
- هوروفتس، مستشرق ألماني يهودي، ولد سنة 1874م، عمل في الهند 7 سنوات، ودرس النقوش الإسلامية.
- ولفسون، ولد في روسيا البيضاء سنة 1887م واهتم بفلسفة العصور الوسطى اليهودية والإسلامية.
- ياكوبوسكي، مستشرق روسي اهتم بدراسة التاريخ والآثار، مواليد عام 1886م.
- يان يوهان، مستشرق نمساوي، صنف مختارات عربية ووضع لها قاموساً عربيا - لاتينيا.
- يوحنا الإشبيلي، مترجم من العربية إلى اللاتينية في القرن الثاني عشر الميلادي.
- يونبول، مستشرق هولندي، ولد سنة 1802م.[1]
ويلاحظ من خلال الاطلاع على أصولهم وأعراقهم وتواريخ بحثهم وزياراتهم، للبلاد العربية خاصة والمناطق الإسلامية عامة، أن هؤلاء لم يكونوا أهل علم من أجل العلم كما يعتقد أصحاب العواطف، بل هؤلاء جميعاً من الرؤية الحريصة على مصالح أمتنا العربية وعقديتنا الإسلامية، معظمهم مكلفين ومأمورين للقيام بمهام استخباراتية من جهة، ودراسة هذه البيئات من جميع جوانبها جغرافيا وتاريخيا وعرقيا واجتماعيا واقتصاديا ودينيا ولغويا، وفهمها فهماً جيداً، من أجل انشاء المخطوطات الهجومية والدفاعية وإمكانية وضع مخطوطات طويلة الأمد، لخلق مضاد ثقافي وايديولوجي يتمكن من تفكيكف عصب هذه الأمة من أجل شل بنيانها وانعدام لملمة أشلائها في المستقبل البعيد، وكذلك ساهمت هذه الدراسات بالتفكير الجدي في زرع اجسام غريبة دائمة الاستمرار مدعومة من القوى العظمى التي نفسها شاركت في هذه الدراسات هي وأجداد هذه الكيانات المختلفة.
"ومن أهداف المستشرقين:
* تشويه رموز الجهاد لكي تبقى أجيالنا بدون قدوات تقوي العزائم وتنهض بالهمم.
* إضعاف روح الفداء والتضحية والشهادة والجهاد في الأمة حتى يستطيعوا سوقها كالبهائم.
* محاولة فصل الأمة عن تاريخها بالأكاذيب والتشويه حتى لا ترجع إلى تاريخها الحافل فتستخرج منه الدروس والعبر.
* كانت كتابتهم تنبثق من روح صليبية حاقدة على الأبطال الذين ساهموا في إفشال المشروع الصليبي وذلك حاول المستشرقين تشويه صورة عماد الدين زنكي.
* إن سيرة عماد الدين ومن حوله من أعوانه المخلصين كالقاضي الشهرزوري تقطع بدون شك بكذب أولئك المستشرقين الذين حاولوا طمس الحقائق والصاق التهم الباطلة بذلك الرجل العظيم، فتجربته الجهادية تستحق الدراسة والتحليل العميق مع ربط ما وصلنا إليه من دروس وعبر بواقعنا المعاصر، لكي نستفيد منها في السعي الجاد لنهضة الأمة".[2]
دور المستشرقين المتعصبين في تشويه صورة الإسلام في الغرب: هذه هي الخلفية التاريخية التي تحكم العلاقات بين العالم الإسلامي والغرب، والتي نما فيها الاستشراق وترعرع، وكان له دور بارز في إذكاء روح العداء بين الإسلام والغرب المسيحي".[3]
" آثار المستشرقين الذين لا يحسن معظمهم فهم النصوص ناهيك عن تحقيقها، ولقد ظن البعض ممّن لا علم لديهم ولا ثقافة ممّن اقتحموا عالم تحقيق التراث عن غير أهلية، بأن المستشرقين هم الذين سبقوا المسلمين إلى العمل في فن التحقيق، والصواب أن الذي يقوم به معظم المستشرقين من العمل في كتب التراث العربي الإسلامي إنما هو نشر لتلك الكتب، وليس تحقيقا لها، وبين النشر والتحقيق فرق كبير".[4]
ملاحظة هنا الجزء الأول من المقالة
-------
المراجع
[1] موسوعة المستشرقين، د. عبدالرحمن بدوي، 1993م
[2] صلاح الدين الأيوبي، الصلابي علي، 2008م، ص217
[3]السيرة النبوية والتاريخ الإسلامي، عبد الشافي عبد اللطيف، 1428هـ، ص419.
[4]شذرات الذهب في أخبار من ذهب، الأرناؤؤط عبد القادر، 1986م، ص96، ج1
التسميات :
التاريخ