طرباي بن عبد الله الظاهري،، الأمير "سيف الدين"، أتابك العساكر، ثم نائب طرابلس.( 838 هـ / 1425 م)
تولى نيابة غزة، بعدها تولى حجوبية الحجاب بالديار المصرية ثم استقر أتابك العساكر سنة 824هـ وسُجن بالاسكندرية سنة 828هـ ثم افرج عنه وأقام في القدس فترة ثم تولى نيابة طرابلس سنة 813هـ وتوفي عام 838هـ/1435م فجأة بعد صلاة الصبح عن عمر ناهز الستون عاماً وكان أميراً جليلاً شجاعاً، ديناً عفيفاً عن القاذورات، غزير العقل، حسن الشكالة، ضخماً، وعنده إقدام وبعض تكبر، رحمه الله تعالى.[1] ليس لدي أي معلومة تثبت أو تنفي العلاقة بين هذا الإسم والإسم التالي..
أما أسرة آل طرباي الحارثية فأول من أمر منهم:
تولى نيابة غزة، بعدها تولى حجوبية الحجاب بالديار المصرية ثم استقر أتابك العساكر سنة 824هـ وسُجن بالاسكندرية سنة 828هـ ثم افرج عنه وأقام في القدس فترة ثم تولى نيابة طرابلس سنة 813هـ وتوفي عام 838هـ/1435م فجأة بعد صلاة الصبح عن عمر ناهز الستون عاماً وكان أميراً جليلاً شجاعاً، ديناً عفيفاً عن القاذورات، غزير العقل، حسن الشكالة، ضخماً، وعنده إقدام وبعض تكبر، رحمه الله تعالى.[1] ليس لدي أي معلومة تثبت أو تنفي العلاقة بين هذا الإسم والإسم التالي..
أما أسرة آل طرباي الحارثية فأول من أمر منهم:
الأمير طرباي بن علي مسؤول سنجق اللجون والمتوفي سنة 1010هـ/1601م، وكانت هذه الأسرة ضمن القبائل العربية القحطانية أو اليمنية،وابنه أحمد ولد سنة 979هـ/1571م وتوفي سنة 1057هـ/1647م..
الْأَمِير أَحْمد بن طرباي بن عَلي الْحَارِثِيّ أَمِير اللجون من قَبيلَة حَارِثَة يَنْتَهِي نسبهم إِلَى سِنْبِسٍ بِكَسْر السِّين وَسُكُون النُّون وَكسر الْبَاء الْمُوَحدَة وَبعدهَا سين مُهْملَة من طي وَهَؤُلَاء الْقَوْم لَهُم قدم فِي الامارة مَا زَالُوا فِي جينين وَمَا والاها من الْبِلَاد لَهُم الْعِزَّة وَالْحُرْمَة وَأحمد هَذَا نبغ من بَيتهمْ وحيداً فِي المفاخر والشجاعة وَكَانَ لَهُ الرَّأْي الصائب والطالع المسعود والعهد الوفي ولي فِي مبدأ أمره حُكُومَة صفد ثمَّ تولى حُكُومَة اللجون بعد موت أَبِيه طرباي فِي سنة 1010هـ وَوَقع بَينه وَبَين فَخر الدّين بن معن حروب كَثِيرَة وَكَانَ ابْن معن توجه إِلَى بِلَادهمْ ثَلَاث مَرَّات للمحاربة ورحل ابْن طرباي إِلَى الرملة وَكَانَ فِي كل مرّة يكسر عَسْكَر ابْن معن ويدحضه وَأشهر وقعاته مَعَه وقْعَة يافا وَكَانَ هُوَ وَحسن باشا حَاكم غَزَّة والأمير مُحَمَّد ابْن فروخ أَمِير نابلس فَقتل من جمَاعَة ابْن معن مقتلة عَظِيمَة وغنم غنيمه وافرة جدا وَمِمَّا شاع لَهُ فِي صدق الْعَهْد مَا وَقع لَهُ مَعَ ابْن جانبولاذ مَعَ ابْن سَيْفا وَكَانَ ابْن سَيْفا هرب إِلَى مَحل حُكُومَة ابْن طرباي فَأكْرمه وَأظْهر لَهُ مَا يَلِيق بأمثاله وَكَانَ ابْن سَيْفا خرج إِلَيْهِ وَمَعَهُ سَبْعَة رجال من جماعته وَكَانَ مَعَه من الْأَمْوَال والذخائر مَا لَا يدْخل تَحت الإحصاء فَأرْسل ابْن جانبولاذ إِلَى طرباي برسالة وَذكر لَهُ أَنه يجْتَهد فِي قتل ابْن سَيْفا وَله جَمِيع مَا مَعَه من المَال وَإِن لم يفعل جوزي بالعقاب الشَّديد فَكَانَ جَوَابه أَن هَذِه كلمة لَا تقال وَمن وَقع فِي مثل هَذَا فعثرته لَا تقال ثمَّ بَادر إِلَى إكرام ابْن سَيْفا أَزِيد مِمَّا كَانَ عَلَيْهِ وأهداه خيولاً وَغير ذَلِك وَكَانَ من خطابه لَهُ لَو كَانَ لي مَال لقدمته إِلَيْك وَلَكِن عِنْدِي خُيُول وفيهَا جواد لم يعل ظَهره أحد بعد أبي فَهُوَ لَك مني هَدِيَّة وَأقَام ابْن سَيْفا عِنْده أَيَّامًا إِلَى أَن راسل عَسْكَر الشَّام بِأَن يقدموا عَلَيْهِ حَتَّى يَأْتِي مَعَهم إِلَى دمشق وَلما وردوا تجهز مَعَهم وأتى من طَرِيق حوران إِلَى دمشق وَتَمام قصَّته نذكرها إِن شَاءَ الله تَعَالَى فِي تَرْجَمته فِي حرف الْبَاء وَكَانَت وَفَاة الْأَمِير أَحْمد سنة 1057هـ/1647م وَقد قَارب الثَّمَانِينَ وَقد ولي الْحُكُومَة بعده ابْنه زين وَكَانَ شجاعاً عَاقِلا حَلِيمًا ثمَّ ولي بعده أَخُوهُ مُحَمَّد وَكَانَ جواداً سمح الْكَفّ ممدحاً توفّي لَيْلَة السبت سَابِع عشري جُمَادَى الثَّانِيَة سنة 1082هـ/1671م وَدفن بجينين وَقَامَ من بعده ابْن أَخِيه زين الْمَذْكُور وَصَالح ثمَّ يُوسُف بن عَليّ بن عمتهم إِلَى سنة 1088هـ/1677م فَخرجت الْحُكُومَة عَنْهُم ووليها أَحْمد باشا الترزي وتصرفت فِيهَا السلطنة إِلَى يَوْمنَا هَذَا واللجون موضعان الأول مَدِينَة بالأردن قديمَة وَهِي قَرْيَة يسكنهَا بعض أنَاس قَلَائِل حُكيَ أَن إِبْرَاهِيم الْخَلِيل عَلَيْهِ السَّلَام سكن هَذِه الْمَدِينَة وَمَعَهُ غنم لَهُ وَكَانَت الْمَدِينَة قَليلَة المَاء فَسَأَلُوهُ أَن يرتحل عَنْهُم لقلَّة المَاء فَضرب بعصاه على صَخْرَة هُنَاكَ فَخرج مِنْهَا مَاء كثير حَتَّى عَم أهل الْبَلَد ببركته والصخرة بَاقِيَة إِلَى وقتنا هَذَا وَالثَّانِي منزل فِي طَرِيق الْمَدِينَة قرب البلقا وَالله أعلم.[2]
معركة العوجا (يافا) 1622م
حدثت هذه المعركة بين قوات الأمير أحمد بن طرباي الحارثي وقوات الأمير فخر الدين المعني الثاني
وفي هذا الوقت حدثت معركة عنجر في البقاع (1032هـ/ 1622م) التي انتصر فيها فخر الدين انتصاره الكبير على قوات والي دمشق مصطفى باشا، ووقع الوالي نفسه أسيراً بين يديه. وكان من نتائج هذه المعركة أن حصل الأمير المعني لابنه منصور على سنجق اللجون، المركز الرئيسي لابن طرباي. وكانت ردة فعل الأمير أحمد تكوين حلف:
من عرب السوالمة وخيالة نابلس وبلاد عجلون والغور وغزة، ومهاجمة حلفاء فخر الدين من المفارجة، بل هاجم سواحل عكا، وأعمل فيها النهب والخراب. وأمام استفحال ضرباته عاد الأمير فخر الدين لمحاربته. فاضطر الأمير أحمد إلى النزوح إلى الرملة وفيها التف حوله عربان الرملة، ومرة ثانية التقى الطرفان على نهر العوجا، وامتدت ساحة القتال إلى قيساريا [3]وانتصر الأمير أحمد على فخر الدين، واسترجع مدينة جنين*، وأثخن في جيش خصمه. ولعل هذه الحملة هي التي يشير إليها المؤرخ المحبي بقوله: “أشهر وقعاته وقعة يافا، ومعه حسن باشا حاكم غزة، والأمير محمد بن فروخ أمير نابلس، فقتل من جماعة معن مقتلة عظيمة”.
وقد أدرك الطرفان المتحاربان أن الحرب منهكة لهما، فقررا التعايش. وقامت مفاوضات بين الطرفين أسفرت عن صلح في شوال 1033هـ/ 1623م. وكان من شروطه أن تنسحب قوات فخر الدين من حيفا *، ويهدم البرج، ويمنع أحمد بن طرباي عربانه من تخريب بلاد صفد ويتعهد بتأمين الطريق بين بلاد صفد وبلاد حارثة. وبذلك تخلى الأمير فخر الدين عن جبل نابلس للأمير الحارثي، واعترف بامتداد حدود سلطته إلى حيفا.
ولكن رغم ذلك لم يكف الأمير فخر الدين المعني عن مضايقة منافسيه الفلسطينيون، فعقد تحالفا مع قبائل شرق الأردن، وحصل على لواء عجلون تحت جناحه وتحت قيادة أبنائه، وحرض عرب عجلون ضد ابن طرباي، واستغل الخلافات الداخلية بين الامير الحارثي وبين بعض القبائل وتمكن من اشعالها ففي العام 1633م وأثناء مرور قافلة الحج وعلى رأسها ابن فروخ حليف ابن طرباي الحارثي أغار عرب الشيخ حسين الوحيدي على حراس القافلة التابعين لابن طرباي عند قلعة الكرك وقتلوا 40 فارساً واستولوا على عدد من الخيول وغادروا المنطقة، مما أدى إلى رد فعل من قبل الأمير الحارثي على اعتبار هذا العمل خرقا للاتفاق المبرم بين ابن طرباي والمعني، فهاجمت قوات ابن طرباي صفد ونهبتها وتقهقرت قوات المعني إلى بانياس وتزامن ذلك مع هجوم الاتراك على فخر الدين المعني مما أدى إلى القضاء عليه سنة 1636م.[4]
وبذلك توسعت نفوذ الأمير أحمد بن طرباي الحارثي شمالا لتشمل حيفا وما وراء الكرمل شمالا وإلى الكرك في الشرق والجنوب الشرقي، وقد قدرت وارداته المالية بنحو 170,000 ليرة، كان يدفع منها للسلطات 24,000 ليرة [5]..
ولكن رغم ذلك لم يكف الأمير فخر الدين المعني عن مضايقة منافسيه الفلسطينيون، فعقد تحالفا مع قبائل شرق الأردن، وحصل على لواء عجلون تحت جناحه وتحت قيادة أبنائه، وحرض عرب عجلون ضد ابن طرباي، واستغل الخلافات الداخلية بين الامير الحارثي وبين بعض القبائل وتمكن من اشعالها ففي العام 1633م وأثناء مرور قافلة الحج وعلى رأسها ابن فروخ حليف ابن طرباي الحارثي أغار عرب الشيخ حسين الوحيدي على حراس القافلة التابعين لابن طرباي عند قلعة الكرك وقتلوا 40 فارساً واستولوا على عدد من الخيول وغادروا المنطقة، مما أدى إلى رد فعل من قبل الأمير الحارثي على اعتبار هذا العمل خرقا للاتفاق المبرم بين ابن طرباي والمعني، فهاجمت قوات ابن طرباي صفد ونهبتها وتقهقرت قوات المعني إلى بانياس وتزامن ذلك مع هجوم الاتراك على فخر الدين المعني مما أدى إلى القضاء عليه سنة 1636م.[4]
وبذلك توسعت نفوذ الأمير أحمد بن طرباي الحارثي شمالا لتشمل حيفا وما وراء الكرمل شمالا وإلى الكرك في الشرق والجنوب الشرقي، وقد قدرت وارداته المالية بنحو 170,000 ليرة، كان يدفع منها للسلطات 24,000 ليرة [5]..
عرب الحوارث:
تضم عدد من الحمايل أو العشاير ومنها: "حمايل عرب الحوارث الجنوبي :
اسمر عنبر (ابو صبحي)، الباير، البدو، الجفال، الجوهر، الحارون، ابو خلف، ابو ديه، الزبيدات، ابو زور، زيتون، سالم اليونس، ابو سرحان، ابو شنب، العوامره، العوفي، الغانم، الكليبي، المراحيل، مسعود (ابو ناصر)، الناصر، ابوناصيف، الحميمات، الزوايطه (ابو زايط)، العباس، عبد ربه، ابو مطير، ابو طحيمر، ابو غيدا..
وحمايل عرب الحوارث الشمالي: ابو باجه، البنا، الجندي، الحاجبي، الحبالي، الشيخ الحلو، ابو خرمة، خريوش، خويلد، الشيخ صالح، ابو درسيه، ابو ذان، ابو سرحان، السروجي، السوالمه، سعيد، الشلبي، الشيخ علي، عبده (عرب العايد)، عكاشه (عرب النفيعات)، ابو غزاله، الطرقي، القطاطوه، اللويسي، ابو مريم، المصري، النافع، التكروري، رضوان، العطار..[مشاركة الأخ عماد الدين الناصر، في موقع فلسطين في الذاكرة، سنة 2004م]
وممن ينبغي التذكير به هنا بأن قبيلة طي في الشام كانت من الأحلاف الرئيسية لقبيلة بني عامر بن صعصعة والتي منها بني هلال وبني كلاب والذين كان لهم الإمارة على صفد وجنين في عهد الظاهر بيبريس، وكانت العلاقة هذه ليست مقتصرة في الشام فقط بل كانت موغلة وممتدة في جنوب العراق وفي شمال الحجاز..
اسم الحارثي في الأنساب:
هذه النسبة إلى قبائل منها إلى بنى حارثة من الخزرج، منهم من بنى حارثة بن الحارث. ومنهم إلى بنى الحارث [ابن مالك
ابن ربيعة بن كعب بن الحارث بن كعب بن عمرو بن علة بن جلد بن مالك ابن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبإ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. ومنهم: أبو عبد الله رافع بن خديج بن رافع ابن عدي بن زيد بن جشم الأنصاري الحارثي من بنى حارثة بن الحارث بن الخزرج، ويقال إنه يكنى بأبي خديج، مات بالمدينة سنة ثلاث وسبعين، وقد قيل سنة أربع وسبعين وعبد الرحمن بن بجيد الحارثي الأنصاري أحد بنى حارثة من أهل المدينة، يروى عن جدته أم بجيد وكانت من المبايعات، روى عنه محمد بن إبراهيم التيمي وأبو المنذر ذوّاد بن علبة الحارثي، يروى عن ليث ومطر ، روى عنه الفضل بن موسى، منكر الحديث جدا يروى عن الثقات ما لا أصل له وعن الضعفاء ما لا يعرف- هكذا قال أبو حاتم بن حبان البستي وأبو أمامة إياس بن ثعلبة الحارثي، له صحبة، من بنى حارثة ابن الحارث ومطرف بن طريف الحارثي من بنى الحارث بن كعب، يروى عن الشعبي وابن أبى السفر، روى عنه الثوري وابن عيينة وابن فضيل وغيرهم ويحيى بن حبيب الحارثي، يروى عن خالد بن الحارث الهجيمي روى عنه مسلم بن الحجاج وأما أبو إسحاق إبراهيم بن حفص بن محمود بن عبد الله بن محمد بن مسلمة الحارثي. سمع أباه حفصا وسليمان بن محمد ابن محمود الأنصاري، روى عنه إسماعيل بن أبى أويس وعبد الله بن عبد الوهاب الحجى وأما حارثة بطن من مراد منهم عبد الرحمن بن روح بن صلاح المرادي الحارثي، روى عن أبيه، هكذا نسبه على بن فديد، وقال أبو سعيد ابن يونس المصري في تاريخه: وقد قيل إن روح بن صلاح من الموصل ناقلة إلى مصر وأما دارهم فبمصر في مراد في الحارثيين- والله أعلم ويحيى بن زياد ابن عبيد الله بن عبد الله- وكان يقال له عبد الحجر- ابن عبد المران بن الديان بن قطن بن زياد بن الحارث بن مالك بن ربيعة ابن كعب بن الحارث بن كعب بن عمرو الحارثي، وكانت عمته ريطة بنت عبيد الله زوجة محمد بن على بن عبد الله بن العباس فولدت له السفاح، فيحيي ابن زياد ابن خال أبى العباس السفاح، وهو من أهل الكوفة وكان شاعرا أديبا ماجنا، نسب إلى الزندقة وكان صديق إياس بن مطيع وحماد عجرد ووالبة بن الحباب وغيرهم من ظرفاء الكوفيين، وله في السفاح مدائح وفي المهدي أيضا، وقدم بغداد فأقام بها مدة ثم خرج عنها ولما سأل يقطين ابن على إبراهيم الإمام ودخل عليه الحبس: على من تحيل الحق الّذي لي عليك؟ فقال: إلى عبد الله، فقال: كلنا عبيد الله، فقال: إلى ابن الحارثية، فعرف أنه يريد أبا العباس ل. ن أمه كانت حارثية وبشر بن وذيح بن الحارث بن ربيعة بن غنم بن عائذ بن ثعلبة بن الحارث بن تيم الله الشاعر الحارثي كان يلقب حثاثا بقوله:ومشهد أبطال شهدت كأنما ... أحثهم بالمشرفيّ المهند [الأنساب للسمعاني،ج4، ص8-14]
وذكر ابن القنسراني:
1- الحارثي منسوب إلى بني حارثة من الأنصار..
2- والحارثي منسوب إلى بني الحرث بن مالك بن ربيعة بن كعب من القحطانية..
3- والحارثي منسوب إلى بني حارثة مراد..
وفي معجم قبائل العرب القديمة والحديثة أسماء كثيرة في أنساب العرب تضم بني الحارث، وبني حارثة ومنها:
1- حارثة: قبيلة من بني زيد، من عبد الله بن دارم، من تميم، من العدنانية
2- حارثة بن عبد الله بطن من قيس ابن عيلان، من العدنانية، وهم: بنو حارثة بن عبد الله بن هلال بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن ابن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان.
3- حارثة بن عمر: بطن من ذهل ابن سفيان، من العدنانية.
4- الحارث: قبيلة حجازية تعرف بابن الحارث. تقع ديارها جنوبي عتيبة.
5- الحارث فخذ من سفيان، من جوشم، من بني هلال بن عامر، كانوا يقيمون بافريقية الشمالية.
6- الحارث: بطن من عمرو بن مازن، من غسان، من القحطانية. كانوا يقطنون الشام.
7- الحارث بن بَكْر: بطن من العدنانية، وهم: بنو الحارث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة بن مدركة ابن الياس بن مضر بن نزار بن معد ابن عدنان.
المراجع
[1][الكتاب: نيل الأمل في ذيل الدول،المؤلف: زين الدين عبد الباسط بن أبي الصفاء غرس الدين خليل بن شاهين الظاهريّ الملطيّ ثم القاهري الحنفيّ (المتوفى: 920هـ)المحقق: عمر عبد السلام تدمري،الناشر: المكتبة العصرية للطباعة والنشر، بيروت - لبنان،الطبعة: الأولى، 1422 هـ - 2002 م]
[الكتاب: المنهل الصافي والمستوفى بعد الوافي، يوسف بن تغري بردي بن عبد الله الظاهري الحنفي، أبو المحاسن، جمال الدين (المتوفى: 874هـ) حققه ووضع حواشيه: دكتور محمد محمد أمين، تقديم: دكتور سعيد عبد الفتاح عاشور، الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب]
[2][الكتاب: خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر، المؤلف: محمد أمين بن فضل الله بن محب الدين بن محمد المحبي الحموي الأصل، الدمشقي (المتوفى: 1111هـ)، الناشر: دار صادر - بيروت]
[3] البدو في فلسطين : الحقبة العثمانية 1516 - 1914، ص55-56
[4] البدو في فلسطين المرجع السابق نفسه
[5] البدو اوبنهايم، ج2، ص88.
[1][الكتاب: نيل الأمل في ذيل الدول،المؤلف: زين الدين عبد الباسط بن أبي الصفاء غرس الدين خليل بن شاهين الظاهريّ الملطيّ ثم القاهري الحنفيّ (المتوفى: 920هـ)المحقق: عمر عبد السلام تدمري،الناشر: المكتبة العصرية للطباعة والنشر، بيروت - لبنان،الطبعة: الأولى، 1422 هـ - 2002 م]
[الكتاب: المنهل الصافي والمستوفى بعد الوافي، يوسف بن تغري بردي بن عبد الله الظاهري الحنفي، أبو المحاسن، جمال الدين (المتوفى: 874هـ) حققه ووضع حواشيه: دكتور محمد محمد أمين، تقديم: دكتور سعيد عبد الفتاح عاشور، الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب]
[2][الكتاب: خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر، المؤلف: محمد أمين بن فضل الله بن محب الدين بن محمد المحبي الحموي الأصل، الدمشقي (المتوفى: 1111هـ)، الناشر: دار صادر - بيروت]
[3] البدو في فلسطين : الحقبة العثمانية 1516 - 1914، ص55-56
[4] البدو في فلسطين المرجع السابق نفسه
[5] البدو اوبنهايم، ج2، ص88.
التسميات :
المجتمع